آخر الأخبار

جاري التحميل ...

ملخص فصول رواية اللص والكلاب لنجيب محفوظ


 ملخص فصول رواية اللص والكلاب
الفصل الاول
خروج سعيد مهران من السجن بعد أن قضى فيه أربع سنوات فيه، حيث يتوجه سعيد مهران إلى الحيّ الذي كان يسكن فيه. يجتمع سعيد بعليش مع حضور المُخبر وبعض من الجيران من أجل مطالبته بابنته(سناء) وماله وكُتبه. يُنكر عليش وجود المال، ويرفض تسليم البنت بدون حُكم من المحكمة لكن يعطي لسعيد ما تبقى من الكتب.
الفصل الثاني:
 يتوجه سعيد مهران إلى طريق الجبل حيث صديق والده الشيخ، ويحاول إقناع الشيخ لقبول ضيافته. يركز الشيخ في حواره على القيم الروحية، ويتَمَسك سعيد بقرار الإنتقام من زوجته الخائنة(نبوية) وعليش الذي غدره. يقضي سعيد أول ليلة له في ضيافة الشيخ علي الجنيدي.
 الفصل الثالث :
يتجه سعيد إلى جريدة الزهرة، حيث يفشل في لقاء صديق طفولته الصحفي رؤوف. يتوجه سعيد إلى بيت رؤوف، حيث يتم اللقاء وتبادل الذكريات على المائدة. ينزعج رؤوف من تلميحات سعيد التي تنتقد مكانته الاجتماعية، وينتهي اللقاء بتأكيد رؤوف على أن هذا اللقاء هو آخر لقاء مع سعيد.
الفصل الرابع:
  يسترجع سعيد ذكريات وأحداث الخيانة التي حدثت من أقرب الناس له، حيث إنّ عليش هو صبي سعيد مهران الذي بلّغ عنه الشرطة من أجل الحصول على زوجته وماله، وذكريات زوجته نبوية التي خانته مع عليش، وذكريات صديقه رؤوف الانتهازي. يتخذ سعيد قرار الانتقام والبداية من رؤوف. يسرق سعيد  بيت رؤوف وينصب له فخا ليطرده من البيت.
الفصل الخامس: 
تدور أحداث هذا الفصل في توجّه سعيد إلى المقهى حيث يتجمع الأصدقاء، ويحصل على المسدس من صاحب المقهى طرزان، ويلتقي بنور (فتاة الليل) التي خططت معه للتغرير بأحد روّاد الدعارة وسرقة سيارته.
الفصل السادس : 
تنجح  الخطة التي رسمتها نور لتوقع بغريمها، ويتمكن سعيد من سرقة السيارة والنقود.
الفصل السابع :
يبدأ سعيد في تنفيذ انتقامه، حيث البداية من منزل عليش الذي اقتحمه في الليل وباغته برصاصة أردته قتيلاً، ولم يقتل زوجته من أجل أن ترعى ابنته سناء، ثمّ فر سعيد بعد تأكده من نجاح ما فعله
 الفصل الثامن:
 يذهب سعيد بعد الجريمة التي ارتكبها  إلى منزل الشيخ علي الجنيدي فجراً، حيث نام نوماً عميق حتى العصر، ليستيقظ على كابوس يتشابك فيه الواقع مع الخيال، حيث يصله خبر وقوع جريمة راح ضحيتها إنسان بريء يدعى شعبان حسين، فكان خبراً مخيب للآمال يُنذر ببداية المتاعب فهرب سعيد إلى الجبل ليتفادى الشرطة.
الفصل التاسع :
يتمثل قتل شعبان حسين في تأزم وضع سعيد فيضطر إلى تغيير الخطة فيتوجه إلى نور، حيث راق له مكان سكنها المخفي عن أعين الشرطة، حيث رحبت نور بسعيد وإقامته الطويلة
.الفصل العاشر :
أظهر سعيد ارتياحه بسكنه الجديد، وكان خروج نور وبقائه وحيداً فرصة له ليستعيد الذكريات التي عرفته على نبوية وعلى زواجهم الذي أثمر بسناء ابنته، ثمّ ذكريات غدر عليش وخيانة زوجته نبوية، ثمّ يعود لواقعه مع نور التي جائته بالطعام والجرائد التي ما تزال مهتمة بتفاصيل جريمة سعيدة ومقتل عليش، مع إسهاب رؤوف في تضخيم وتهويل صورة سعيد المجرم بتحويله إلى سفاك دماء، ويطلب سعيد من نور أن تشتري له قماش يناسب بدلة من أجل خطة انتقام جديدة.
الفصل الحادي عشر :
يسترجع سعيد ذكرياته التي تنسيه العزلة عندما تغيب نور عن البيت، حيث يعود إلىط تفاصيل طفولته مع والده البواب، وكيف تأثر بتربية الشيخ علي الجنيدي الروحانية، وإعجابه بشهامة رؤوف الذي زرع فيه مبادئ التمرد والذي شجعه على سرقة الأغنياء كحق مشروع، ثم تأتي نور مقاطعة لشريط ذكرياته وهي منهكة من ضرب تعرضت له من أحد زبائنها ويحاول سعيد أن يرفع من معنوياتها ويخفيف من آلامها.
الفصل الثاني عشر:
 ينتهي سعيد من خياطة بذلة الضابط، مما زاد من خوف نور من ضياع سعيد مرة أخرى، خاصة وأنّ الصحافة ما زالت منشغلة بجريمته، والشرطة تحاول بكل جهد كبير القبض عليه، ويحذره طرزان من الاقتراب من المقهى لأنّ فيه مخبرين.
 الفصل الثالث عشر :
يتأزم الوضع عند زيارة سعيد لطرزان الذي أخبره بتواجد المعلم بياضة من أجل إبرام صفقة، فاعترض سعيد المعلم بياضة لمعرفة مكان سكن عليش، إلا أنّه أخلى سبيله بعد الفشل في جمع المعلومات منه وهو الأمر الذي جعله يغير وجهة انتقامه نحو رؤوف علوان.
الفصل الرابع عشر :
بدأ سعيد في تنفيذ خطته بارتدائه بذلة الضابط التنكرية، وتوجه نحو بيت رؤوف حيث باغته وهو يخرج من السيارة، ويهرب سعيد بعد تبادل إطلاق النيران مع أفراد الشرطة، وترجع نور للبيت وهي خائفة من ضياع سعيد بعد انتشار خبر عن محاولة اغتيال رؤوف.
الفصل الخامس عشر :
لم ينجح سعيد في قتل رؤوف، وسقط البواب ضحية خطأ سعيد..فكان الضحية الثانية لسعيد، فكانت خيبة آمل كبيرة لسعيد ولكن لم تزده إلا إصراراً على معاودة قتل رؤوف مهما كلفه الأمر.
 الفصل السادس عشر:
 تحدث٠ تطورات مفاجئة عكس طموحات سعيد، حيث تغيب نور بشكل مفاجئ، وطرزان الذي أتاه بالطعام وحذره مرة أخرى من المخبرين الذي يحاولون القبض عليه في المقهى.
 الفصل السابع عشر:
 تأتي نور إلى البيت مهددة بالإفراغ، فأصبح البيت يُشكل خطر عليه، فهرب إلى الجبل عند الشيخ علي الجنيدي حيث ستكون النهاية قريبة جداً.
 الفصل الثامن عشر 
يستيقظ سعيد من النوم، ويجد المكان محاصر بعناصر الشرطة، ويحتمي بالمقبرة حيث سيتم القبض عليه بعد مقاومته اليائسة.
  1. اعانكم الله و شكرا لكم كثيرا على مجهوداتكم .كل ما تقدمتم به جميل و رائع .

    ردحذف

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

زوار المدونة

احصاءات المدونة

جميع الحقوق محفوظة

دنيا التعليم

2016